السيرة الذاتية
- يُعَدُّهذا الرجل مؤسسة خيرية وأهلية متكاملة، لا يعرفه الإعلام، ولا يعرف السياسة. منذ بداية حياته، ركز جهده في خدمة مجتمعه ومساندة الفقراء على التعليم والرقى بقيمة العمل، وكل ما يمكن تقديمه للنهوض بمن حوله، خرج في جنازته أكثر من نص مليون مواطن من قريته والقرى والمدن المجاورة. فضلا عن ملايين تعرف فضله وتتناقل أسطورته كدرس وقدوة للأجيال.
- بدأ حياته فقيرا، وبدأ مشواره الخيري منذ أن تخرج
- يعتبر هذا الرجل من رواد العمل الاهلي بمنطقة الدلتا