السيرة الذاتية
- محمد عبدالمنعم عبدالله، من مواليد الأقصر في 11 فبراير عام 1952، أحب الفن فالتحق بالمعهد العالي للموسيقى العربية، ثم التحق بالخدمة العسكرية وتم تكليفه وقتها بإقامة حفلات للمجندين واختار معه زمليه علي الحجار و محمدمنير، بعد ان انتهى من الخدمة، بدأ نشاطه الفني كراقص ومغنٍ في فرقة رضا للفنون الشعبية.
- اكتشفه الشاعر عمر بطيشة والمخرج فتحي عبدالستار وأعطوه أسماءهم الأولى ليصبح اسمًا فنيًا له، (عمر فتحى)
- ثم التحق بفرقة المصريين بقيادة الموسيقار هانى شنودة، فكانت أول أغانيه عام 1977،
انطلق بدعم الشاعر الكبير صلاح جاهين إيمانًا منه بموهبته وكذا الموسيقار سيد مكاوي، فقدم 11 ألبومًا طيلة حياته الفنية القصيرة ومن أشهر أغانيه «ابسط يا عم، وقاضي الغرام وعجبًا لغزال فتان.
- شهرته فاقت كل التوقعات وذاع اسمه وصيته بين الأوساط الفنية ولقبه صلاح جاهين باسم «ألفة الجيل»، وليكون أول مطرب يطلق عليه «نجم الجيل"
- كان أول من إرتدى البنطلون الجينز والـ«تي-شيرت» وهو يغني، بعيدًا عن البدلة
- عندما سمع عنه الموسيقار الكبير محمد عبدالوهاب، طلب لقاءه واتفق على العمل سويًا ولكن وفاته المنية.
- برغم عمره القصير، إلا أن الفنان ترك بصمة كبيرة ومؤثرة عند جمهوره بصوته العذب، وابتسامته المرحة وطلته السمحة وأغانيه البسيطة القريبة للقلب وحضوره الطاغي ونبرة صوته الممتلئة بالحنان والدفء. بشهادة الجميع
- أول جنازة شعبية لفنان لم يتجاوز عمره الفني 10 سنوات