السيرة الذاتية
- كان والده يعمل موظفا حكوميا يحب القراءة والسياسة وتأثر سامى به، وبعد أن حصل على شهادة التوجيهية ،
- نزح إلى القاهرة ليكون قريبا من حلمه ، بعد رحيل الأب وهذا ما جعله يشتغل ويدرس في وقت واحد. عمل قارئ فعمل في شركة الكهرباء ، و اتخذ له سكنا حجرة متواضعة في حي شعبي ، ليكتب ويقرأ فيها ويستقبل فيها الأصدقاء.
*حصل على ليسانس الآداب "قسم الصحافة" جامعة القاهرة ، ودبلوم دراسات عليا في الإخراج السينمائي قسم السيناريو والإخراج من معهد السينما عام 1971 .
*عمل ناقدا سينمائيا بمجلة الإذاعة والتليفزيون حتى يوم وفاته - وعضو بجمعية الفيلم ثم رئيسا لمجلس ادارتها من عام 1972 إلى 1977. – و عضو مجلس إدارة نادى السينما بالقاهرة.
*حرص في نقده السينمائي على أن يكون متجردًا من أي هوى شخصى ، وكان أحيانا كثيرة لا يكتب الا بعد أن يشاهد الفيلم أكثر من مرة.
*كان من اكثر النقاد في جيله قدرة علي الصياغة الصحفية الممتعة
كان صديقا لاشهر نجوم السينما ، ولم تمنع صداقته لهؤلاء النجوم من نقده الموضوعي.
*كان أحد الظرفاء الساخرين من كل شيء..بما في ذلك نفسه ، اصدر مجلة اطلق عليها (الترمواى) داخل مجلة الإذاعة والتليفزيون ... كتب مقالات في الرياضة.. عبر فيها بخفة ظل متناهية عما يجرى في ملاعب كرة القدم
-