ابراهيم محمد نبيه
   الرئيسية   |  السيرة الذاتية   |    عاش هنا    |   من أعماله  

السيرة الذاتية
العالم إبراهيم محمد نبيه Prof .Dr. Ibrahim Mohamed Nabih ولد في 13 نوفمبر 1927 ، الشرقية ، مصر ، تخرج من جامعة الإسكندرية كلية العلوم عام 1949 شغل المناصب التالية: - سافر منحة الدراسات العليا عام 1953 وحصل على الدكتوراه من جامعة مدينة توبنغن FRG بألمانيا في عام 1957.، هذه الجامعة العريقة يوجد بها العديد من العلماء الحائزين على جائزة نوبل في الكيمياء والفيزياء والطب من بين خريجي وأساتذة العلوم الطبيعية. - باحث مشارك في معهد أبحاث طب المناطق الحارة ، 1949 - 1953. - باحث في نفس المعهد من عام 1957 - 1963. - أستاذ باحث مشارك بالمركز القومى للبحوث ، من عام 1963 الى 1966 - أستاذ باحث بالمركز القومى للبحوث عام 1966. - أستاذ باحث في العلوم الكيميائية بالمركز القومى للبحوث - حصل على الدراسات العليا و الزمالة البحثية بجامعة ميتشجان بالولايات المتحدة الأمريكية (1965-1966) ؛ - حصل على دراسات عليا و زمالة معهد كارولينسكا نوبل ، السويد (1971-1974) تأثر بالعالم الكبير هوغو تيورل أو أكسل هوغو تيودور تيورل عالم سويدي شهير،حصل على جائزة نوبل في الطب لعام 1955. رئيس قسم الأبحاث بمعهد نوبل بإستكهولم ، أستاذاً للكيمياء الفسيولوجية بمعهد كارولنسكا بالسويد حيث تعلم منه وزامله في التجارب والأبحاث (أبحاث الدم ، والمناعة والطفيليات) واصبح بينهما علاقة بحثية عميقة - حصل على الدراسات العليا و الزمالة البحثية جامعة بون FRG ، 1975) ، 1978 و 1981) ؛ وجامعة هامبورغ (1986 ) FRG. - أستاذ الكيمياء الحيوية - أستاذ متفرغ بقسم الكيمياء العلاجية قسم الصناعات الصيدلانية - حضر العديد من المؤتمرات في مصر ، اليونان ، السويد ، المانيا ، الولايات المتحدة الأمريكية ، فرنسا ، كندا ، المملكة المتحدة ، النمسا ، المكسيك ، المجر ، تشيكوسلوفاكيا وإيران. -





  

ابراهيم محمد نبيه
العنوان:4 شارع الصالح أيوب الزمالك
تاريخ الميلاد:13/11/1927    
التخصص: علوم ( كيمياء )





                                                                                                                                                      
من أعماله

من أعماله : • عالم متميز في مجال الكيمياء الحيوية الذى امتد ليشمل مجال بحوث البلهارسيا وبحوث الملاريا والمناعة ضد الطفيليات ، صاحب مدرسة علمية في الكيمياء ، فقد اشرف على اكثر من ثمانية وسبعين رسالة علمية ما بين رسالة دكتوراة ورسالة ماجستير ، وبحوثه رائدة فقد نشر أكثر من مائة وستون بحثاً في المجلات العلمية المحلية والأجنبية وله تسعة براءات اختراع من خلال اشتراكه في خمسين مؤتمراً محليا ودوليا ، وعضوية تسعة جمعيات علمية مصرية ودولية • إنشاء قسم الكيمياء العلاجية بالمركز القومى للبحوث • تشييد مواد كيميائية جديدة محملة بشحنات كهربائية ، بغرض التفاعل مع مكونات الخلية السرطانية وذات فاعلية متراكمة ضد الملاريا • قام بأبحاث ودراسات وافية لدراسة ميكانيكية العلاج الكيميائى في البلهارسيا ،ودراسة متكاملة لتوضيح ميكانيكية تأثير مبيدات القواقع • من ابحاثه الهامة كان في منتصف السبعينيات في معهد نوبل باستكهولم تحت اشراف العالم الكبير البروفسير هوجو الذى كان يعامله مثل ابنه وتأثر به كان اهتمامهم المشترك في الأبحاث هو الخلية السرطانية وتعامل جهاز المناعة معها حيث ان جسم الانسان عبارة عن ملايين ملايين الملايين من الخلايا إن كل هذه الملايين بدأت بخلية واحدة .. تم تخصيبها في رحم المرأة ثم راحت تتكاثر .. ولكنها في تكاثرها أنتجت أنواع مختلفة من الخلايا المتخصصة التي لكل منها وظيفة مختلفة عن الأخرى ... مثل خلايا وظيفتها الهضم ، وخلايا أخرى لانتاج الهرمونات ، وخلايا ثالثة للمناعة ومهاجمة الطفيليات او الكائنات الغريبة التي تهدد حياة الانسان .. كل خلية في داخل جسم الانسان لها وظيفة معينة .. ولكن الخلية السرطانية تنفرد بأنها لاوظيفة لها ... كل عملها أن تنقسم وتتكاثر بسرعة وبدون نظام توافق مع باقى الخلايا وتسمى الخلية الأولى . - فكان اهتمامه في ابحاثة مع العالم السويدى هوجو كيف يدعم الجهاز المناعى حتى يجعله أقدر على مواحهة الخطر السرطانى ، وفى التجارب والابحاث كان من اهم العينات التي تم دراستها قواقع البلهارسيا - فقد ساعد البروفسير هوجو الدكتور نبيه فى تحمل مسئولية نقل القواقع المعدية الى المعمل في كارولينسكا نوبل بالسويد .. حيث يوجد ملايين الأنواع من القواقع ولكن يوجد نوعان اثنان فقط لهما قدرة وإمكانية حمل طفيل البلهارسيا : وبحسب القواقع يتحدد طفيل البلهارسيا : فأحد النوعين خاص بالبلهارسيا المعوية ، والثانى خاص بالبلهارسيا الدموية ومن دراسة القواقع استطاع إيجاد العلاقة الوثيقة جداً بينهما وبين الطفيل نفسه - الكشف عن لغز طفيل البلهارسيا في قدرته علي غش جهاز المناعه الطبيعي داخل جسم الانسان و هذا الخداع يصل اليه طفيل البلهارسيا من الانتجينات التي يحصل عليها من القواقع التي يعيش فيها وعند دراسه هذه القواقع كانت المفاجاه هي التشابه الكبير بين خواصها و خواص الانسان فالدم الموجود في هذه القواقع هو نفسه نوع الدم الموجود في الانسان الذي اهم ما يميزه ماده الهيموجلوبين، و الهرمونات المؤنثة الموجودة في داخل القواقع لها نفس خواص الهرمونات المؤنثة في الانسان و كذالك هرمونات الذكوره و هذه هي اول مره يتم فيها اكتشاف هذا النطاق و التشابه و هذه الحقيقه التي تبدو بسيطه لم يعرفها العالم من قبل و عرضها الدكتور إبراهيم نبيه لأول مره في المؤتمر الدولي في لبيولوجيا الخلية الذى عقد في باريس في سبتمبر1992 * نظرية العلاج الجديدة فإن أساس هذه النظرية تنبيه جهاز المناعة الطبيعى داخل الجسم من اول لحظة يتسلل فيها الطفيل إلى انه عدو وليس صديقا ويتم تحقيق ذلك عن طريق الامصال .. فإن المطلوب بالنسبة لطفيل البلهارسيا التوصل الى مصل يتم إعطاؤه للإنسان فيكسبه المناعة ضد المرض ، ولم يكن الحصول على هذا المصل من ديدان البلهارسيا لأنها دقيقا جداً ومن المستحيل استخراج المصل المطلوب منها ، - قبدأ التركيز على المصل من القواقع التي تحمل يرقات وديدان البلهارسيا ، فتم استخلاص الانتجينات التي تمت معملتها بطرق كيماوية وبالغة التعقيد وطويلة لإمكان التعامل معها معملياً في اختبارات التجارب ، وتمت التجارب المختلفة وكانت ناجحة من خلال مساعدة جهاز المناعة على معرفة ان هذا الطفيل عدو وبالتالي رفع روح العداء لهذا الطفيل والقضاء عليه، وتم تأكيد النظرية بإستخدمها وتطبيقها على طفيليات أخرى منها طفيل الملاريا وسرطان الدم أ وأوكسيديا الدواجن والتوكسوبلازما (طفيل يعيش بين الحيونات والانسان) وكذلك التعامل مع ورم سرطانى في المخ حدث تفاعل بين المركبات الكيماوية والخلايا السرطانية أدى الى تفتيت الورم

   الرئيسية  |  السيرة الذاتية   |    عاش هنا    |   من أعماله