محمود محمد عبد اللطيف
   الرئيسية   |  السيرة الذاتية   |    عاش هنا    |   من أعماله  

السيرة الذاتية
محمود محمد عبد اللطيف مواليد 22 مارس عام 1906 بحى الازهر بمحافظة القاهرة والده الشيخ محمد عبد اللطيف ومن أوائل الذين عملوا في مجال الطباعة والنشر وخاصة طباعة المصحف الشريف وسميت الحارة بأسمه عطفة محمد عبد اللطيف كفر الطماعين الجوانى سابقاً ، نشأ وتأثر بتنوع المجتمع في حى الازهر وكذلك حبه للقراءة مبكراً وكان والده يشجعه على القراءة والحفظ وتعلم في الكتاب فحفظ الفية بن مالك وبعض من مقامات الحريرى وهو فى سن مبكراً ، -التحق بالمدرسة الحديوية وحصل منها على شهادة الثانوية العامة وكان عمره 16 عاماً -التحق بكلية الحقوق جامعة فؤاد الأول وتخرج بتفوق في عام 1926 وكان عمره 20 عاماً ، -لم يعين وكيل نيابة وحفظت له الوظيفة حتى يتم ال 21 عاما كما نص القانون وقتها -كان يجيد بطلاقة الإنجليزية ، والفرنسية ، مع العربية -تم تعينه وكيل نيابه عند بلوغه 21 عاما وكان اصغر وكيل نيايه في القطر المصرى -تدرج في وظائف النيابة والمحاكم المختلفه وتنقل في معظم انحاء القطر المصرى ، -حصل على لقب الباكاويه -رئيس محكمة الصعيد -كان عضو يمين بمحكمة قضية السيارة الجيب 5 نوفمبر 1948 -كان عضو يسار بمحكمة قضية الأسلحة الفاسدة -رئيس محكمة في قضية المشتل بالإسكندرية -رئيس محكمة في قضية الجاسوسية الكبرى 27 أغسطس 1956 جيمس سوينبرن” المدير التجاري لوكالة الأنباء العربية وعميل المخابرات -شغل منصب رئيس محكمة استئناف القاهرة عام 1962 عند بلوغه ال 56 عاما حتى خرج للمعاش





  

محمود محمد عبد اللطيف
العنوان:34شارع إبراهيم اللقانى-مصرالجديدة –القاهرة
تاريخ الميلاد:22/03/1906  مكان الميلاد:حى الازهر بمحافظة القاهرة   





                                                                                                                                                      
من أعماله

-قد قضى في محراب القضاء اربعون عاماً عضوا ثم رئيساً و اكتسب شهره واسعة في مصر والعالم في اخطر القضايا التي شغلت الرأي العام المصرى والعالمى وكانت تعرف بقضايا الرأي العام منها -قضية الأسلحة الفاسدة ، قضية السيارة الجيب ، قضية خطف البطريارك ، قضية المشتل بالإسكندرية ، قضية راشد البراوى عالم الاقتصاد -قضية الجاسوسية الكبرى والتي عرفت باسم قضية جيمس سوينبرن والتي كان لها صدى مدوى بصر والعالم نظراً لاكتشافها ابان العدوان الثلاثى على مصر وكان المتهمون من جنسيات بريطانية وأوروبية ومصرية حتى ان ملكة بريطانيا أرسلت مستشارها الخاص سير إدموند دافيز لحضور الجلسات ونقالتها وكالات الانباء العالمية وقتها نشرة جريدة الأوبزرفر البريطانية ووكالات الانباء تقرير ولقاء مع السير إدموند تحدث فيه عن مدى إعجابه بالقضاء المصرى ورئيس المحكمة وطريقته في إدارة الجلسات ووصفه بأنه شخصية مثيرة وقوية ولماح الذهن شديد الذكاء -معظم تلك القضايا واحكامها ولأهميتها فبعضها يدرس في كليات الحقوق وتعتبر حجة ومرجع لبعض القضايا والاحكام حتى الان -كان فقيه في القانون ذو خبرة وتجارب واسعة

   الرئيسية  |  السيرة الذاتية   |    عاش هنا    |   من أعماله