السيرة الذاتية
• أحد رواد الشعر الغنائى ترك بصمة كبيرة في مجال تأليف الأغنية، امتدت إلى أربعين عامًا من عام 1939 حتى عام 1979، وقدم من خلالها ألف أغنية،لكبار المطربين و المطربات . لُقِّبَ ب” شاعر الألف أغنية”.
- ولد بمدينة “الزقازيق” بمحافظة الشرقية، وكان والده من كبار التجار بالشرقية، ساعده في صغره على حفظ القرآن الكريم، والمعلقات السبع كاملة، بجانب قراءته الشعر للكثير من الشعراء وعلى رأسهم “بيرم التونسي”.
- بدأ حياته المهنية كتاجر فاكهة مثل والده، مما مكنه من أن يشبع ميوله واهتماماته الأدبية والفنية، حيث تأثر بنداءات الباعة على الفاكهة، وبالأغاني التراثية والشعبية.
- ظهرت ميوله للشعر مبكرًا وتحديدًا في سن الثانية عشرة، حيث كتب أول قصيدة له، وكانت في رثاء أستاذه الذي تأثر به بشدة. وقد شجعه والده على الاستمرار في كتابة الشعر بعد أن ظهرت مواهبه في هذا المجال.
- وبعد حصوله على شهادة البكالوريا (الثانوية) عام 1940م، التحق بكلية الحقوق، وخلال دراسته بها أصبح عضوًا فى عدة جماعات أهمها الشعر، والآداب، وأيضًا فنون التصوير، والموسيقى، والتمثيل.
- كانت أول أغنية تذاع له في الإذاعة المصرية عام 1939م، ولم يتجاوز عمره وقتها 18 عامًا، وكانت باسم (الفراشة)،و كانت من تلحين الموسيقار الكبير “رياض السنباطي”، وفى نفس العام ذاعت شهرته عندما كتب أغنية (يا مزوق يا ورد ف عود)، التي غناها المطرب “عبد العزيز محمود”، وبعدها بدأ رحلة شعرية طويلة فكتب كلمات لكبار الملحنين ليغنيها كبار المطربين والمطربات.
- اتجه للدراسة وحصل على دبلوم في فن كتابة السيناريو عام 1963.