حلمي شعراوي
   الرئيسية   |  السيرة الذاتية   |    عاش هنا    |   من أعماله  

السيرة الذاتية
نشأته و مسيرته ? ولد فى عام 1935 بمحافظة الجيزة . ? إلتحق بقسم الاجتماع بكلية الأداب جامعة القاهرة ،وتخرّج فيها عام 1958. ? ،قدم شعراوى اقتراحا وهو دراسة حركة التحرير في نيجيريا مشروعا للماجستير. ? إلتحق بالعمل بدائرة الشؤون الأفريقية في رئاسة الجمهورية، في عهد الرئيس عبد الناصر عام 1959، وعيّن فيها باحثا مسؤولا عن متابعة دول شرق أفريقيا. والإشراف على بيت ضيافة الأفارقة في القاهرة المعروف بـ"بيت شرق أفريقيا"، ? عين منسقاً عاماً لمكاتب التحرير الأفريقية في القاهرة، وكان عددها 23 مكتبا، فساعده ذلك على دراسة تطورات معارك التحرير الإفريقية ضد الاستعمار. ? عين حلمي شعراوي باحثا بمركز الفنون الشعبية، وباحثا في الشؤون الأفريقية حتى عام 1974. ? انتقل إلى العمل بتدريس العلوم السياسية بجامعة جوبا عام 1975، ? شغل أمين لجنة الدفاع عن الثقافة القومية (مصر)،- مقرر لجنة الثقافات الافريقية - الرئيس الأسبق للجمعية الأفريقية للعلوم السياسية ? رئاسة مركز البحوث العربية والأفريقية في القاهرة، وبقي فيها حتى وفاته 2023.





  

حلمي شعراوي
العنوان:9 شارع المنتصر – العجوزة – الجيزة
تاريخ الميلاد:17/10/1935    





                                                                                                                                                      
من أعماله

اسهاماته من أهم أعماله : له تاريخ طويل من المساهمة في الكتابة والتحليل في الشؤون الافريقية ، أثرى الدراسات والبحوث الأكاديمية بمجموعة مؤلفات بين الترجمات والمراجعات والمقالات والكتب عن افريقيا اقتصادياً وسياسياً واحتماعية منها ( أوباما وخطابه الأفريقي.، أجندة أفريقية للقمة العربية.، تشاد شأن عربي.، هل الصومال مسؤولية عربية "أيضا"؟، رؤية إستراتيجية للعلاقات العربية الأفريقية.، النيل وملحمة سيف بن ذي يزن.، أزمة مياه النيل وعولمة المشروعات المائية.، حركات الإسلام السياسي.، الثقافة والمثقفون في أفريقيا.) وكان للسودان اهتمام خاص في إنتاج شعراوي، حيث نظم العديد من الندوات والفعاليات فيه، واستضاف الكثير من المفكرين السودانيين في "مركز البحوث العربية والإفريقية"، وألّف كتاب "السودان في مفترق الطرق"، الصادر عام 2011، الذي عرض فيه تجربته مع الشأن السوداني على مدى أربعة عقود. كما كتب عن "تكوين صورة السودانيين في مصر"، محللا كتابات المفكرين المصريين البارزين مثل رفاعة الطهطاوي، خلال الفترة التي تنامى فيها الوعي القومي المصري. صاحب فكرة ومقترح ملتقى الثقافات الافريقيا فى عام 2010 وتم تنفيذ وتنظيم الملتقى بالتعاون مع المجلس الاعلى للثقافة.

   الرئيسية  |  السيرة الذاتية   |    عاش هنا    |   من أعماله