علـى أدهـم
   الرئيسية   |  السيرة الذاتية   |    عاش هنا    |   من أعماله  

السيرة الذاتية
إدراجه في قائمة مبدعي عاش هنا من نوابغ المفكرين كرس حياته في الكتابة و التأليف أضاف للمكتبة العربية العديد من المؤلفات الأدبية و التاريخية و له باع طويل في مجال الترجمة نشأته و مسيرته ? ولد علي أدهم في عام 1897 بمدينة الإسكندرية، لعائلة ذات أصول تركية ? تلقي تعليمه الابتدائي بمدرسة رأس التين ثم انتقل علي أدهم إلى القاهرة عام 1915 ليستكمل دراسته الثانوية بالمدرسة الخديوية، وفيها حصل على البكالوريا عام 1916. ? من حسن حظه نال صداقة بعض عملاقة الفكرمثل العقاد وعبد الرحمن شكري وطه حسين وغيرهم ? وقد بدأ منذ أوائل العشرينيات ينشر مقالات في «البيان»، و«الرجاء»، و«المفيد»، و«المشكاة» وغيرها. وعمل بالنقد الأدبي من خلال مقالاته فى اول العشرينيات في «الدستور» ، ثم في «الهلال» و«الثقافة» و«الرابطة الإسلامية»، ونشر في مجلة «الثقافة» ما يزيد علي 350 مقالة. ? تقلد العديد من وظائف بوزارة المعارف منها :- عمل وكيلا لإدارة الترجمة بوزارة المعارف، ثم نائبا لمدير إدارة الثقافة، ثم عمل مستشارا بالإدارة التابعة لمجلس قيادة الثورة في السنوات الأولي لها، ثم رئيسا لتحرير مجلة "الكتاب العربي"، كما أشرف على إصدار بعض السلاسل الثقافية مثل "أعلام العرب"، و"الألف كتاب"، و"تراث الإنسانية"، وقد شارك في إصدار سلسلة "اخترنا لك".





  

علـى أدهـم
العنوان:8 شارع محمد باشا رياض - مصر الجديدة - القاهرة
تاريخ الميلاد:19/06/1897    





                                                                                                                                                      
من أعماله

اسهاماته تنوعت أعماله في مجال الكتابة و النقد و الترجمة و منها : تنوعت مؤلفاته بين السير والتراجم ، والنقد الأدبي ، والدراسات التاريخية، و المباحث الفلسفية والاجتماعية ، والدراسات الأدبية ، وترجمة القصص ، وراجع ترجمات عدد من الكتب يناهز الخمسين كتابا. ومن أهم مؤلفاته : "مستقبل روسيا". وفى الدراسات السياسية "المذاهب السياسية المعاصرة"، و"الجمعيات السرية"، و"حقيقة الشيوعية والاشتراكية"، و"الفوضوية" كما جمع كثيرا من مقالاته ودراساته وفصوله في عدة كتب من أهمها: "بين السياسة والأدب" و"ألوان من أدب الغرب" و"على هامش الأدب والنقد" و"لماذا يشقي الإنسان" ، و"فصول في الأدب والنقد والتاريخ" و"صور تاريخية"، و"صور أدبية"، و"بين الأدب والفلسفة"، و"نظرات في الحياة والمجتمع". "الهند والغرب " و"العبقرية" و"لماذا" و"يشقى الإنسان"و" تلاقي الأكفاء" كتب فى السير والتراجم له في هذا المجال عدة كتب منها: «تراجم عظماء الإنسانية» ونوابع الرجال» اشتهر بتراجمه لأمراء الدولة الأموية في الأندلس التي بدأها بكتاب «صقر قريش»،و«منصور الأندلسي» ، و«المعتمد بن عباد» ، و«عبد الرحمن الناصر» وترجمته للخليفة العباسي «أبو جعفر المنصور» "بوذا"، و"كونفشيوس"، و"مرقس أورليه"، و"جاريبالدي"، و"شخصيات تاريخية من سقراط إلى راسبوتين"، و"بعض مؤرخي الإسلام"، و"مزيني"، و"تلاقي الأكفاء" له من الترجمات، حيث نقل روائع من أدب الغرب في مجال القصة،منها "الخطايا السبع" يضم نخبة من القصص العالمي، ومجموعاته بعنوان "فيراتا أو الهارب من الخطيئة" ،"روضات الفردوس"، "رينيه محاورات رينان الفلسفية " – "صديق الشدة "

   الرئيسية  |  السيرة الذاتية   |    عاش هنا    |   من أعماله